كل ما تحب معرفته عن موقع صراحة Sarahah الذي يستخدمه الملايين - عراق كودرز | iraq coders

اكبر تجمع لطلبة الحاسبات في العراق

الجمعة، 23 يونيو 2017

كل ما تحب معرفته عن موقع صراحة Sarahah الذي يستخدمه الملايين








(صراحة دوت. كوم)
  يعتبر النسخة الالكترونية للصندوق الذي نراه في بعض الشركات او المتاجر لتلقي النقد البناء من العملاء او الموظفين. صاحب الفكرة الشاب السعودي "زين العابدين توفيق - 29 سنة " الذي يعمل بمجال البرمجة ,وجد أن هنالك حاجة بين الشركات لتلقي النقد البناء بين الرئيس والمرؤوسين.لأن ذالك يعمل على تحسين الشخص من نفسه ويخدم العمل في النهاية, ولكنه أحب ان تتوسع الفكرة وأن يستعمله الجميع مثل الاصدقاء والمجتمع بشكل عام .فقام بنشر موقع صراحة على الانترنت وأتاح التسجيل للجميع, ووصلت زيارات موقع صراحة في الشهر الاول من أطلاقه الى 21 مليون زيارة, وبرأيي أن هذهِ النسبة الكبيرة التي حققها الموقع في الشهر الاول في الشرق الاوسط تعود الى سببين رئيسين , الاول : سهولة استخدام الموقع وثانياً كثرة المجاملات التي كانت سبباً في كبت الصراحة, وكما يقول اوسكار وايلد : "اعط الرجل قناعاً وسيريك وجهه الحقيقي." وكان موقع صراحة مثل القناع, الذي استغله الكثيرون في قول ما في قلوبهم من حب أو حقد. وكما تعرفون أن بعد كل نجاح, تبدأ الاشاعات بالانتشار, وأن اكثر الاشاعات انتشاراً هي "ان صاحب الموقع يعرف هوية المرسل او أن مسلتم الرساله يستطيع معرفه هوية المرسل بطريقة ما وفي الحقيقة لا يمكن لآي شخص أن يعرف هوية الموقع وبما فيهم مؤسس الموقع .
 
موقع صراحة في أرقام

  1. أصبح ترتيب الموقع 5,057 عالمياً ( خلال سنة واحده من تصميمه) حسب تصنيف Alexa
  2. أصبح ترتيب 99 في مصر 
  3. وصل عدد زوار الموقع منذ تأسيسه حتى الان الى اكثر من 600 مليون زيارة 
  4. عدد الاعضاء المسجلين في الموقع اكثر من 5 ملايين عضو  
  5. تم ارسال اكثر من 50 مليون رسالة في الموقع حتى الان                     
وبخصوص مستقبل  الموقع فقد أكد " زين العابدين توفيق " في جريدة الوطن المصرية أن هنالك الكثير من المفاجئات التي يعمل بها ليطور من الموقع , وانه في الوقت الحالي يقوم بتطوير تطبيق خاص لموقع صراحة على الاجهزة الذكية وقال موضحاً ,أن هنالك الكثير من التطبيقات المزيفة في المتاجر بأسم صراحة , وقد حذر من تحميلها لآن اغلبها تقوم بسرقه البيانات او حسابات الفيس بوك الخاصة بالاعضاء .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق